• الرئيسية
  • من نحن؟
  • بلدة الصفصاف
  • الأرشيف
  • مقالاتي
  • مكتبة الصفصاف
  • كاريكاتير
  • الصور
  • الفيديو
  • اتصل بنا
  • Slider

تم النشر بتاريخ: الأحد 24 نوفمبر 2019 | 2:45 م

رد من اتحاد بوخارست على بيان اتحاد الجاليات في أوروبا المدين لمؤتمر بوخارست
رد من اتحاد بوخارست على بيان اتحاد الجاليات في أوروبا المدين لمؤتمر بوخارست

إتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية المستقل في الشتات – إتحاد الشرعية رد على بيان مجموعة تنتحل اسم اتحاد الجاليات في أوروبا !

 

رداً على بيان صدر قبل يومين من مجموعة تنتمي لفصيل فلسطيني في برلين تتلفع باسم (اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا ) وهو الأسم التي كانت قد سطت عليه بعد إنشقاقها عن اتحادنا الجاليوي الأم في الشتات . حيثُ وضعت هذه المجموعة على رأس بيانها أسم دائرة المغتربين ، وهي الدائرة التي كان رئيسها يوظف كل إمكانيات دائرته المالية والوظيفية لتقوية هذه المجموعة التي تنتمي لفصيله الفلسطيني ، وكأن الجاليات الفلسطينية الأخرى ، في الدول الأوروبية ، ليس لها علاقة بفلسطين ، رغم أنها جاليات مناضلة ومكافحة ساهمت في نضالها الجماهيري ، على مدى سنين طويلة ، في إبقاء الراية الفلسطينية مرفوعة في الساحات والمدن الشقراء .

– نترفع بأخلاقنا عن التعابير المستخدمة في البيان المذكور ، ونعتبر ما ورد من مفردات ساقطة تنحدر الى مستوىً خلقي متدني ، هذا أولاً ، أما ثانياً ، فإنها تعبيرات جاءت لتعكس مدى المأزق الذي يعصف بهذه المجموعة ، بسبب هذا التطور الوحدوي الذي يشق طريقه الى خارج القيد الفصائلي ، ويطرح مباشرة مسألة الإنتخابات الديمقراطية المباشرة ، التي تعبر عن تمثيل حقيقي للجاليات ، من قبل مجتمع الجاليات الفلسطينية في أوروبا .

ثالثاً – عندما تكون النوايا صادقة والنفوس مخلصة ، تندرج الخطوات العملية بإنسياب وبساطة ، حيثُ لا داعي لدى الأطراف التي تسعى للوحدة الحقيقية ، من التمسك بالمكاسب الضيقة والحصص الميتة ! نعم نحن نسعى لوحدة اندماجية مع الكل الجاليوي الفلسطيني ، وليس الفصائلي .

رابعا – ليست هنالك سياسة ” فك وتركيب ” كما تدعي تلك المجموعة ، بالعمل الذي أنجزناه على طريق وحدة الجاليات ، بل كانت سياستنا هي ” البناء على البناء ” لأن البناء التنظيمي للجاليات الفلسطينية في أوروبا ، بدأ منذ أكثر من عقدين من الزمن ، أو ثلاثة عقود ، والبناء الجاليوي في أوروبا ، يتراكم ، ويتطور ويتقدم ، برغم إنعكاس الظروف السياسية التي تحيط به ، حيثُ تنهضه تارةً ، وتخمده تارة أخرى ، إلا أن الشوارع والساحات الأوروبية ، تمتلئ دائماً بالفعاليات الوطنية الفلسطينية ، والقضية الفلسطينية مازالت حاضرة ومتألقة في الساحة الأوروبية .

خامساً – إن رئيس اتحادنا مازال في موقعه ، ولم يغادره ، وما زال متمسكاً بمواقفه الوطنية ” الصمود والمقاومة ” ولم يجرؤ أحدٌ على النيل منه ، لأن مواقفه الوطنية والقومية المشهودة له كفيلة بالرد على كل مَن يتطاول ويتعملق وهو ضئيل .

عاشت وحدة الجاليات الفلسطينية في أوروبا ، على طريق الوحدة الوطنية الفلسطينية .

المجد لشهداء شعبنا ، والحرية لأسرانا الأبطال ، والشفاء لجرحانا الأعزاء .

برشلونة – غوتنبورغ – دمشق 22 – 11 – 219 الأمانة العامة

 

 

 

اقـرأ أيـضـًا

  • صهيونيان وأنا وشالي الفلسطيني في مقهى أاوروبي
  • الرّقة في العينين مهمة ثقافية على ضفة الفرات -رشاد أبوشاور
  • Pierwsza Intifada- tekst Nidal Hamad
  • حزب الله والحراك الشعبي: عبء الحلفاء – أسعد أبو خليل
  • تخريب أفق القدس: مشروع القطار الهوائي أخطر مشروعات تغيير هوية المدينة

Comments are closed.

كاريكاتير

  • Ilustracja Dominika Różańska o sytuacji w Bejrucie. Droga na lotnisku
  • كراكوف معرض صور ولوحات عن مخيمات الفلسطينيين في لبنان
  • Zapraszamy na spotkanie-rozmowę z palestyńskim pisarzem i działaczem Nidalem Hamadem
  • ندوة فروتسلاف 13-6-2019
  • لوحة قديمة للفنان الفلسطيني السوري ابراهيم مؤمنة.
  • الفنانة دومينيكا روجانسكا: اللوحات عن المخيمات الفلسطينية في لبنان

Copyright © 2019 safsaf.org | Alle Rights Reserved. info@safsaf.org