عربي وعالمي

ملحوظات حول مقالة “ثغرات لا بدّ من سدّها في جدار الصمود الفلسطيني في غزة”، بقلم الأخ د. أحمد العطاونة، كتبت بمناسبة “مرور مائة يوم على معركة طوفان الأقصى”. ونشرت في “الجزيرة نت”، في 17 يناير/ كانون الثاني 2024.

الفعل هو الذي يُجيب على السؤال. هذه الرواية التي قدمتها ( القسّام) جوابا على السؤال: لماذا طوفان الأقصى؟ لمن توجهها؟

الميادين نت – حماس: هذه روايتنا.. لماذا “طوفان الأقصى”؟حركة حماس تصدر مذكّرة بعنوان: “هذه روايتنا.. لماذا طوفان الأقصى؟”، تشرح فيها

89.6% هي النسبة التي حصل عليها المرشح عبد الفتاح السيسي في انتخابات رئاسة الجمهورية في مصر. الانتخابات تعني محاسبة الشعب

المقصود هو اليوم الأخير من العدوان الصهيوني- الأمريكي على قطاع غزة، أما اليوم التالي فالذي يليه أو بداية المرحلة التي تليه..

القدس – قال سيادة المطران عطا الله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس اليوم بأننا وبالرغم من كل آلامنا واحزاننا

انطلقت حركة التحرير الوطني الفلسطينية قبل تسعة وخمسين عاماً، كان قادة الحركة ممن تلقى التعليم الجامعي من الجيل الثاني لفلسطينيي

ثمرة الولاية الإلهية لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس”…..في تحقيق الأنتصارات وكشف القناع عن

عدنان عبدالله الجنيدالحمدلله القائل( وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ )القصص- آية (5)ظهرت الأهمية