من هنا وهناك

قد يكون عنوان مقالي غريباً بعض الشيء، وغير مألوفٍ ولا مقبولٍ، وقد يراه آخرون مستنكراً ومعيباً، وفاقداً للمعايير الوطنية والمفاهيم

  ” قانون القومية الفاشي والذي أقره الكنيست (الإسرائيلي) بعد ثمانية أعوام  يعتبر الأول من نوعه في تاريخ الكيان(الإسرائيلي) على

من هي العائلات “العربية الإجرامية” في ألمانيا؟ بين حين وآخر تتجدد مداهمات كبيرة للشرطة الألمانية على مقرات ما يسميه الإعلام

لا يُغيظُ العدوَ الصهيوني الفلسطينيون المرابطون في أرضهم والمقيمون فوق ترابهم وحسب، الذين يلونون الأرض ويصبغون بدمائهم ثراها، إنما يُغيظه

مِنْ إِبْطِ الْقَمَرِ تَسَلَّلْتُ أَتَأَبَّطُ هِلَالًا أَطْوِي أَحْشَاءَ الْمُزْنِ .. بِبَطْنِ السُّحُبِ وَعَيْنِي الْوَعِرَةُ تَطُوفُ بِفَرَاغٍ نَيِّءٍ تَتَلَمَّسُ ظِلَّ حُورِيَّةٍ

رغم الجدل الكبير واللغط الشديد الذي ساد الأوساط السياسية والحزبية والقانونية الفلسطينية، إبان تشكيل المحكمة الدستورية الفلسطينية في الثالث من

أثبتت الأحداث الجارية في قطاع غزة خصوصاً وفي فلسطين عموماً، سواءً في هذه الأيام حيث يجري الحديث عن هدنةٍ مع

    عمل روائي جديد بعنوان “بيت أبي” صدر ، للدكتورة آمنة يوسف استاذة الأدب العربي في جامعة صنعاء ،