الشارع الفوقاني في مخيم عين الحلوة على صفيح ساخن

كل فترة تتكرر نفس الحادثة مع أشخاص آخرين فَيُقتل من يُقتل وتعود الأمور فيما بعد الى دوامة الانتظار، بانتظار ضحية جديدة. يموت فتى أو شاب من شبيبتنا مجاناً وبرصاصنا. كأننا منذ نهاية سنوات الثمانينيات وبداية التسعينيات من القرن الفائت، حولنا اتجاه بنادقنا ورصاصنا نحو صدرونا لتتنفس صدور الأعداء.

قراءة المزيد