محمد دحلان ومحمد رشيد

وأضاف الوزير سيلاكوفيتش في تصريح للإعلام الصربي ان الشرطة الصربية اعتقلت اربعة اشخاص يحملون جنسيات مختلفة ويديرون هذه الشركات ومسؤولين عن انشطتها وجاري التحقيق معهم بتهمة ادارة بيوت للدعارة ولعب القمار دون الحصول على التراخيص اللازمة لمزاولة هذه الانشطة حسب الاصول المرعية في البلاد .

 

ونوه سيلاكوفيتش ان النيابة العامة في صربيا تمتلك ادلة دامغة على تورط الدحلان ورشيد في هذه الجريمة باعتبارهما يمتلكان هذه الشركات وستقوم وزارته بناءا على قرار قضائي بمخاطبة الدولة التي يقيم فيها الدحلان وشريكه رشيد من اجل طلب تسليمهما حسب الاصول القانونية لغايات اجراءا محاكمتهما عن التهم المنسوبة اليهما في هذه الواقعة ولهما الحق في ان يوكلا محامين للدفاع عنهما فحق الدفاع مكفول لكل المتهمين في صربيا .

 

وأكد الوزير ان احد المتهمين وهو عبد الباسط جليل المقرب جدا من دحلان اعترف بالتهم المنسوبة له لكنه يقول انه ما تقوم به هذه الشركات يدخل في صميم الخدمات السياحية التي تقدمها شركات دحلان في صربيا لكنه لا يعلم ان مثل هذه الانشطة بحاجة لتراخيص خاصة .

 

واستطرد سيلاكوفيتش قائلا للصحفيين ان صربيا لا تسمح للمستثمرين الاجانب بممارسة انشطة ادارة بيوت الدعارة لان هذا النشاط مخالف للقوانين في البلاد وكل من يرتكب مثل هذه الافعال سيقدم للمحاكمة وسيكون هناك اجراءات حاسمة تصل الى اغلاق هذه الشركات التي تخترق القوانين على القوانين.

 

التعليق : حسب معلومات حصلت عليها ” آخر خبر ” من العاصمة الهنغارية بوادبست فإن لمحمد دحلان أيضا فندقا في ببودابست يتم إدارته من قبل كل من ” مجدي عايش وزهير وسمير حمدان ” وهذه الأسماء محسوبة على شلة – عصابة – قنصلنا الفخري في هنغاريا ” زيد نفاع ” وهناك عملية تصوير سري بالفيديو ل ” السيطرة ” على ما يبدو قد تمت حسب معلومات وردتنا للكثير من المسؤولين العرب والإعلاميين الذين يزورون هذه الفنادق وهي طريقة رئيس الإستخبارات المصرية صلاح نصر في الستينات من القرن المنصرم ..

 

تقرير مفصل عن التصوير سرا أثناء لعب القمار وزيارة الملاهي الليلة ونوادي العراة وغرف الفنادق المجهزة بكاميرات سرية للسيطرة على المسؤولين الذين يزورون تلك الدول سيكون ضمن ملف عصابة زيد نفاع وشريكه دحلان في هنغاريا قريبا !

 

خبر و تعليق … منقول عن صفحة علي حتر :