facebook

ترامب أو كلينتون.. كلاهما مع الكيان الصهيوني

لا تستغربوا تسابقهما على إرضاء الكيان الصهيوني

رئيس ديمقؤاطي ..

أو رئيس جمهوري..

حتما مع الكيان الصهيوني

لأن ما يجمعهما أنهما ( واحد) مصلحة ستراتيجية، ومنطلقات عقائدية _ هم يعرفون أنها مزوّرة_ ولذا عار أن يكون هناك رهان على أي حزب، او رئيس أمريكي…

أنظروا إلى ما قدمه أوباما للكيان الصهيوني، فهو يباهي بأنه اكثر رئيس امريكي قدّم للكيان الصهيوني..وهذه حقيقة مع إنه من جذور أفريقية وإسىلامية و..ديمقراطي، وكان صديقا لأساتذة فلسطينيين قطع صلاته بهم عندما بدأ حملة ترشحه للرئاسة…

الرهان فقط على أنفسنا، والتمسك بحقوقنا الثابتة غير القابلة للتغيير في فلسطين الواحدة الكاملة….

اترك تعليقاً