أخبار الجالية في النرويج

21-11-2006 بيان ختامي لأعمال اللجنة التأسيسية لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندينافية

رابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية

 

                      ( اللجنة التأسيسية )

 

 

 

بيان ختامي لأعمال اللجنة التأسيسية لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندينافية

 

 

  

 

 

غوتنبورغ الصفصاف : انعقدت قبل أيام في مدينة غوتنبورغ في السويد اجتماعات اللجنة التأسيسية لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية ( السويد ، الدنمارك ، النرويج وفنلنده) في الفترة الواقعة بين 19 – 21 / 11 / 2006 بمشاركة  ممثل عن بيان الشتات وهو عضوّ اللجنة التحضيرية لمؤتمر الشتات الفلسطيني الأخ محمود خزام ( أبو الفهد ) .سادت الاجتماع روح الأخوة بين المشاركين ، والثقة المتبادلة ، والتوجه الجاد لبناء الرابطة الفلسطينية في الدول الاسكندينافية ، التي هي بمثابة أحد الأطر الجماهيرية الفلسطينية ، التي يستطيع من خلالها الفلسطينيون المقيمون في الدول الإسكندنافية التعبير عن تطلعاتهم السياسية والثقافية والاجتماعية .وقد عبّر أعضاء اللجنة التأسيسية للرابطة ، خلال الاجتماعات ، عن إصرارهم وعزمهم في المضي بخطوتهم التأسيسية استجابة لمتطلبات الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية ، وتلبية لرغبات القوى السياسية والجماهيرية الفلسطينية والصديقة ، وبما تقتضيه الضرورات الملحّة في  تطور العمل الجماهيري الفلسطيني في العالم .

 

 

 

ناقش المشاركون في الاجتماعات جدول العمل المقترح ، ووقفوا عند بنوده الرئيسية :

 

 

 

أولاً – مناقشة حالة العمل الجماهيري الفلسطيني في أوروبا ونموّه، والعقبات التي تعترض  سبيل تطوره. في سياق البحث والنقاش ، وقف المجتمعون أمام بعض الظواهر الفردية في بعض الدول الإسكندنافية التي تحاول الترويج مجدداً لمشروع كيفيتاس الذي أسقطته الجماهير الفلسطينية في الدول الأوروبية .

 

 

 

ثانياً – البحث في الحالة التنظيمية والتأسيسية لرابطة الجالية الفلسطينية ، والشروع في انجاز الهيكلية التنظيمية التي من شأنها أن تساهم في إرساء البنية التنظيمية للرابطة .

 

وفي هذا الصدد ، اتفق المشاركون في الاجتماعات على ما يلي :

 

 

 

* إضفاء الصفة التحضيرية للجنة التأسيسية لحين انعقاد المؤتمر التأسيسي  .

 

* إصدار مشروع النظام الأساسي للمجلس الاستشاري ( البرلمان ) المشار إليه في البيان التأسيسي لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية .

 

* التواصل مع الفعاليات الفلسطينية، لانتخاب أو اختيار أعضاء المجلس الاستشاري للرابطة.

 

 

 

في نهاية اللقاء ، تمّ انتخاب الأخ صبري حجير من السويد  منسقاً عاماً لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية ، كما تمّ انتخاب الإعلامي الفلسطيني الأخ نضال حمد من النرويج ناطقاً رسمياً وإعلاميا لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية .واتفق المشاركون في اللقاء على تحديد موعد اللقاء القادم خلال الثلاثة أشهر القادمة ، على ألاّ يتجاوز شهر شباط 2007 .

 

 

 

توقيع الجاليات المشاركة :

 

 

 

 اتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد

 

 

 

الجالية الفلسطينية في النرويج

 

 

 

رابطة الجالية الفلسطينية في فلندا .

 

 

 

تعذر حضور ممثل الجالية الفلسطينية في الدانمارك

 

 

 

 

 

 السويد 22 / 11 / 2006Göteborg

 

 

 

                              رابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية

 

                                             

 

                                          ( اللجنة التحضيرية )

 

                                        

 

                                             انتهى البيان

 

 

 

 

صور أخذت في مقر اتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية في السويد في مدينة غوتنبورغ خلال لقاءات رابطة الجالية الفلسطينية في اسكندنافيا ولجنة بيان الشتات التي تزامن موعد اجتماعها الدوري مع موعد اجتماع اللجنة التأسيسية لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الاسكدنافية.كما تزامن ذلك مع وجود الفنان الفلسطيني الشعبي ابو عرب في

 

 المدنية.

 

 

 

محمد اسماعيل ، د جورج نيقولا، صبري حجير،ابو عرب ، اسامة عبد الحليم و قاسم قاسم

 

 

 

محمد الموعد ، ابو الفهد محمود خزام ،قاسم قاسم ، محمد اسماعيل وآخرين

 

 

 

 

 

اسماعيل ، نيقولا ، خزام ، حمد و قاسم

 

 

عبد الحليم ، خزام ، قاسم ، حمد ود نيقولا

 

 

 

 

 ****

 

الأخ فارق القدومي أبو اللطف

 

وفي حديث هاتفي مع الأخ نضال حمد الناطق باسم الرابطة ورئيس الجالية في النرويج بارك الأخ فارق القدومي أبو اللطف رئيس الدائرة السياسية في منظمة التحرير الفلسطينية ، امين سر اللجنة المركزية لحركة فتح ووزير خارجية دولة فلسطين ، الخطوة الوحدوية الكبيرة التي قامت بها الهيئة التأسيسية في رابطة الجالية في اسكندنافيا.

 

**

 

وزير شئون اللاجئين في السلطة الوطنية الفلسطينية يرسل التهاني لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول اللإسكندنافية

 

اوسلو -الصفصاف :وزير شئون اللاجئين في السلطة الفلسطينية يرسل برقية تهئنة لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الاسكندنافية هذا نصها :

 

 

برقية تهنئة

 

غزة – الصفصاف : تلقت اللجنة التأسيسية لرابطة الجالية الفلسطينية في الدول الاسكندنافية برقية تهنئة بمناسبة انعقاد اجتماعها وانتخاب منسقها العام (صبري حجير ) والناطق الإعلامي باسمها (نضال حمد) من السيد عبدالله الحوراني أبو منيف رئيس التجمع الشعبي الفلسطيني للدفاع عن حق العودة /غزة/.. وفيما يلي نص الرسالة التي حصل موقع الصفصاف على نسخة منها :

 

الأخ صبري حجير المحترم
الاخ نضال حمد  المحترم

باسم التجمع الشعبي الفلسطيني للدفاع
عن حق العودة / غزة / أبارك لكم
ولكل الأخوة أعضاء الجالية الفلسطينية
في الدول الاسكندنافية انعقاد
اجتماع اللجنة التأسيسية لرابطة
الجالية في الدول الاسكندنافية .
وانتخابكما كمنسق عام للرابطة ، وكناطق
إعلامي ورسمي باسمها . وأثمن جهود
جميع المشاركين في الاجتماع ، والنتائج
التي صدرت عنه . متمنيا لكم
ولمشروعكم النجاح . وأن تكون هذه الخطوة
لبنة في بنيان توحيد عمل جميع
الهيئات الناشطة في مجال الدفاع عن حق
اللاجئين الفلسطينيين في العودة .
وسنكون إن شاء الله على تواصل دائم معكم
لتطوير وتوحيد جهودنا المشتركة
في هذا المجال .

ولكم منا وافر الاحترام والتقدير .

أخوكم
عبد الله الحوراني
ابو منيف
غزة في : 26/11/2006

www.alhourani.org
alhourani@alhourani.org

*

 

www.safsaf.org

 

***

 

 

 

هنا أيضا نص البيان الصادر عن اللقاء الأول في نيسان / ابريل 2006

 

 


      الإعلان عن تشكيل رابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية

اعلن في مدينة غوتنبورغ السويدية عن تشكيل رابطة الجالية الفلسطينية في
الدول الإسكندنافية، في ختام أعمال اللقاء المشترك للجاليات الفلسطينية في
الدول الإسكندنافية يوم 8 نيسان الجاري.

وقال بيان صدر عن اللقاء المشترك أن ممثلي الجاليات والمؤسسات الفلسطينية
في (السويد والنرويج والدنمارك وفلندا) اتفقوا على تأسيس “رابطة الجالية
الفلسطينية في الدول الإسكندنافية”، حيث اتفق المجتمعون على الأسس التنظيمية
والسياسية التي من شأنها أن تحقق هدف وحدة الجاليات الفلسطينية في الدول
المعنية.

وأوضح البيان أن  ممثلي الجاليات المشاركة في اللقاء اتفقوا على تحديد
الأهداف المشتركة لهذا اللقاء وهي:

1 – زيادة مستوى التشاور والتنسيق والتعاون بين الجاليات الفلسطينية في
الدول الإسكندنافية.

2 – بلورة رؤيا سياسية، وخطاب سياسي مشترك يستند الى الحقوق الوطنية
الثابتة للشعب الفلسطيني.

3 – الإتفاق على هيكلية تنظيمية تحقق التنسيق والوحدة بين الجاليات
المعنية .

4 – الإتفاق على خطة عمل مشتركة.

5 – الإتفاق على صيغة اعلامية مشتركة.

وقد خلصت المناقشات والحوارات بين المشاركين بهذا اللقاء الى اعلان
الإستخلاصات والنتائج التي تمّ التوصل اليها، والتي تتضمن المباديء التالية:

1 – تسمية اللقاء  (من أجل وحدة الجالية الفلسطينية في الدول
الإسكندنافية)

2 – الإتصال مع ممثلي الجاليات في الدول التالية (فلندا ، وعدد من
المؤسسات الجماهيرية الفلسطينية في الدانمارك)

3 – يتسم هذا الإطار بالإستقلالية.

4 – انّ هذا الإطار مكوّن من  مكونات الحركة الجماهيرية الفلسطينية في
المهاجر الأوروبية، وتقع عليه كما تقع على غيره من الأطر الجماهيرية
الفلسطينية، في أوروبا، مهمة وحدة الإطار الجماهيري الفلسطيني في أوروبا.

5 – دعم المؤتمرات والأنشطة الفلسطينية المطالبة بحقّ العودة.

6 – التصدي للأنشطة التي تستهدف النيل من حق العودة.

7 – تتولى جالية احدى الدول الإسكندنافية رئاسة الجاليات في الدول
المشاركة لمدة عام.

وقد اتفق المشاركون في اللقاء، على اعلان مشروع مبادئ تنظيمية وسياسية
مكونة لميثاق هذا الإطار الجديد، يتضمن:

1 – تعتبر منظمة التحرير الفلسطينية، المتمسكة بالثوابت الوطنية
الفلسطينية، هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، في كلّ أماكن تواجده.

2 – تعتبر منظمة التحرير الفلسطينية المرجعية السياسية والتنظيمية للشعب
الفلسطيني، وهي تعني لنا الكيانية السياسية والوطنية والهوية النضالية، وهي
الإطار  الجامع للمكونات التنظيمية  للشعب الفلسطيني بفصائله وقواه ومؤسساته
ودوائره واتحاداته وهيئاته الجماهيرية..

3 –  ونؤكد على الإصلاح والتغيير وفقاً للإرادة الشعبية الفلسطينية،
ونطالب باتخاذ خطوات ضرورية  لاعادة ترتيب البيت الفلسطيني، وأوضاع منظمة
التحرير الفلسطينية، بمؤسساتها التشريعية والتنفيذية، ودوائرها ومنظماتها
الجماهيرية، كما نؤكد الدعوة لإجراء انتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني، حيثُ
أمكن ذلك.

4 – انّ مكونات منظمة التحرير الفلسطينية، معنية في استيعاب تطور حركة
المجتمعات الفلسطينية، سواء داخل الوطن أو خارجه، وتأمين خطوط الدفاع عن الحقوق
السياسية وصيانتها من التعديات المختلفة، التي باتت تأتي من خلال مشاريع وأنشطة
انسانية، أو خيرية، أو خدمية، أو من خلال مؤسسات بحثية وأكاديمية، أو لجان
برلمانية ذات أهداف مشبوهة.

5 – أن قضيتي اللاجئين وحق العودة هما جوهر القضية الفلسطينية وعنوانها
الرئيسي، وينحصر حلها وفقاً لتطبيقات حق العودة للجميع، ووفقاً للقرارالدولي
194،  وممارسة الشعب الفلسطيني حقّه في تقرير مصيره.

6 – العمل مع المجتمع الأوروبي بمؤسساته السياسية والإنسانية والحقوقية
وقواه المحبة للسلام بالوسائل الممكنة لدعم الحقوق الوطنية الثابتة للشعب
الفلسطيني.

7 – العمل مع مجموعات التضامن في الدول الإسكندنافية وشمال أوروبا لدعم
الحقوق الفلسطينية.

مبادئ الميثاق التنظيمية:

الأسم: رابطة الجالية الفلسطينية في الدول الإسكندنافية

تعريفها: هي اطار تنسيقي يحقق شكلاً من أشكال التعاون الأخوي والتفاعل
الإيجابي بين الجاليات الفلسطينية في الدول الإسكندنافية.

وانّ هذا الإطار يهدف الى الإرتقاء بالعمل الجماهيري الفلسطيني في الدول
الإسكندنافية، بما يحقق توافقاً مع النضال الوطني للشعب الفلسطيني في كلّ أماكن
تواجده.

انّ الإعلان عن هذا الإطار يعتبر خطوة أولية على طريق استكمال حلقات
التنسيق والوحدة بين الجاليات في الدول الأوروبية.

الهيكلية التنظيمية:

السعي  لتشكيل مجلس استشاري فلسطيني، يجمع عدداً من الفلسطينيين من الدول
الإسكندنافية. مع الأخذ بعين الإعتبار، مراعاة الإنتشار الديمغرافي للفلسطينيين
في المدن الإسكندنافية، وأن يتم التمثيل على أساس ديمقراطي، أو بالتعيين اذا
تعذر ذلك لشخصيات فلسطينية ذات اعتبار.

يوضع للمجلس المقترح نظاماً داخلياً ينظم علاقاته مع الأطر المختلفة
للإطار المقترح (رابطة الجاليات الفلسطينية في الدول الإسكندنافية).

وتعتبرالمهمة الأساسية لهذا المجلس الموافقة والمصادقة على السياسات
والتشريعات والأنظمة التي تتلاءم مع الحالة الجماهيرية الفلسطينية في الدول
الإسكندنافية.

الهيئة التنفيذية للرابطة:

1 – تتكون من ثلاثة أعضاء من كل دولة على أن يكونوا من أعضاء في الجالية.

2 – مهمتها تنفيذ السياسات والبرامج المشتركة.

3 -التعبير عن رأي الجاليات الفلسطينية، في الدول الإسكندنافية، اتجاه
القضايا التي تهم الشعب الفلسطيني.

التنسيق والتفاعل في الأنشطة الجماهيرية الفلسطينية المشتركة، على سبيل
المثال:

أ – دعم الأسرى في السجون والمعتقلات الإسرائيلية.

ب – المشاركة في فعاليات حق العودة.

ج – اقامة الأنشطة الرياضية والإجتماعية والفنية المشتركة.

ه – انشاء انشطة اعلامية مشتركة.

كما اتفق المشاركون في اللقاء (السويد والنرويج والدنمارك وفلندا) على
دعوة اللجنة التحضيرية المنبثقة عن مؤتمر الجاليات الفلسطينية في الشتات، الذي
انعقد في جنيف 3 – 4 / 12 / 2005 العمل على تعزيز أجواء التضامن والثقة بين
أعضائها.

وبناءً على التشاور مع الاخوة في لقاء غوتنبورغ، وعلى التحادث والتواصل
مع بعض اعضاء اللجنتين التحضيرية والتأسيسية لمؤتمر الجاليات، وبيان الشتات،
الذي عقد العام الفائت في سويسرا، فإنّ الأمانة العامة لاتحاد الجمعيات والروبط
الفلسطينية في السويد قررت سحب بيانها الصادر بتاريخ 1 / 4 / 2006 والمتضمن
الإنسحاب من اللجنة التحضيرية لمؤتمر الجاليات الفلسطينية في الشتات.

كما اتفق المشاركون في هذا اللقاء (السويد والنرويج وفلندا والدنمارك)
على السعي الجاد والعمل الدؤوب لشطب الفقرة رقم 11 من البيان السياسي لمؤتمر
الشتات وإعادة مراجعة الفقرات والبنود الأخرى ، في المؤتمر القادم، بما يحقق
اجماعاً على الثوابت الوطنية الفلسطينية الراسخة.

وحمل البيان تواقيع: الأمانة العامة لاتحاد الجمعيات والروابط الفلسطينية
في السويد، (الإتحاد يضم 59 جمعية ورابطة فلسطينية)، الهيئة الإدارية للجالية
الفلسطينية في النرويج، الرابطة الفلسطينية في الدانمارك والجالية الفلسطينية
في مدينة سلايسلي، وقد تعذر حضور الهيئة الإدارية للجالية الفلسطينية في فلندا
لأسباب خارجة عن ارادتهم.

 

 

 

www.safsaf.org

 

اترك تعليقاً